لقد بلغت بي الحياة مبلغاً..من الأسى والحزن.!
فكلما تذكرت الماضي بكيت على نفسي.
فتتساقط دموعي..كحبات البرد..وقطرات الندى
غسلت بهاجروحي.لكنهالا تزيل الإ اللون،،
ويبقى الجرح مستمراً في نزيفه،،
تفجرت في عقلي ذكريات الماضي،،
زادت نبضات قلبي،،نزف دماً،،
ذاب فيه الحب،،بل انهارت فيه العواطف،،
عندهاشعرت بالحزن..بالألم..والخوف.!
بعدهذا،،أحسست أني غريبة في هذاالعالم
كأنني أقودسفينة محاطة بالعواصف..
في محيط لا أعرف فيه،،الإ صراع الأمواج.!
عندها سألت نفسي من أكون.؟لماذايحدث لي كل هذا.؟
فعرفت أنني من حطمتها الأيام والسنين،،
وجعلتها أشلاء متناثرة.!
بل من أثخنتها الجراح ومزقت أحشائها المواقف
فسقطت من ذكريات الماضي،،إلى اليوم الذي نعيشه.
عندها أفقت من الذكريات،،
فوجدت قلمي قد سطرمعاناتي..
على هذا الورق الأبيض،،وكأنه يشاركني أحزاني
وأن أحرفه المتناثرة على هذا السطور،،
أدمع بكاها من أجلي..؟
عندها كلمت قلمي متسائلة.؟!
هل أستطيع أن اكون وليدة جديدة،،
لا ماضي لها...!
فكلما تذكرت الماضي بكيت على نفسي.
فتتساقط دموعي..كحبات البرد..وقطرات الندى
غسلت بهاجروحي.لكنهالا تزيل الإ اللون،،
ويبقى الجرح مستمراً في نزيفه،،
تفجرت في عقلي ذكريات الماضي،،
زادت نبضات قلبي،،نزف دماً،،
ذاب فيه الحب،،بل انهارت فيه العواطف،،
عندهاشعرت بالحزن..بالألم..والخوف.!
بعدهذا،،أحسست أني غريبة في هذاالعالم
كأنني أقودسفينة محاطة بالعواصف..
في محيط لا أعرف فيه،،الإ صراع الأمواج.!
عندها سألت نفسي من أكون.؟لماذايحدث لي كل هذا.؟
فعرفت أنني من حطمتها الأيام والسنين،،
وجعلتها أشلاء متناثرة.!
بل من أثخنتها الجراح ومزقت أحشائها المواقف
فسقطت من ذكريات الماضي،،إلى اليوم الذي نعيشه.
عندها أفقت من الذكريات،،
فوجدت قلمي قد سطرمعاناتي..
على هذا الورق الأبيض،،وكأنه يشاركني أحزاني
وأن أحرفه المتناثرة على هذا السطور،،
أدمع بكاها من أجلي..؟
عندها كلمت قلمي متسائلة.؟!
هل أستطيع أن اكون وليدة جديدة،،
لا ماضي لها...!