من اللي قَال مَال الشِّعر وقفة لاجل تنهيدك
........... من اللي قَال تنهيدك قصيدة شعر ما تُكتب ؟!
أنا ماني على قيد الحَيَاة اللي على قيدك
........... أنا قيدي حَيَاة ٍ لا اسْتَرحت ابْهَا بديت أتْعَب!
مواعِيد الوصل في يْديك يامَا أكذب مواعِيدك
.......... وأنا لو إني أفهم بعض كِذبك..قلت لك تكذب!
تْبَّعِد عن وِصالي والمواصل خاتم ٍ بـ ايْدك
........... أجل ليتك حَبيبي من بعيد إن كنت ما تَقـْرب
ثلاث أيام أو حول أربعة ما كنت في عيدك
.......... جَلست بمُفردي..بيني وبينك كنت أبي أهرب
أَشبّهك بصباحي ..مغربي ياصعب تحديدك
....... مادامك شَمس تَطلع في سمَايَه ما لها مَغـْرِب!
قم اسأل باقِي الأحلام عَنّي يمكن تْفِيدك
.......... نَعَمْ قلت الك يمكن!..كان ما فَادَتْك لا تَغضَب!
خَطَاك إن العَتب صَعب ٍ عليك وقَادر يْكِيدك
.........."صدَق مِن قَال : خِلك يَجْهلك..لو مَا قدَر يَعْتب
أحبك من شتاي اللي تَرَمّد في مواقِيدك
.............. وعُمْر ٍ ولّعَت كَفْ الليَالي نَار بِه..واشتَب !
وَ لا أقول الرِّضَا قمّة عَذَابك قَبْل ما ارِيْدك
.............. أقول إن الرِّضَا نَهْر ٍ لك بقلبي عَجَز يَنْضَب
عَذَاب ٍ مِنك ما قصّر غَلاك إلا بدا يْزِيدك
............. بعين ٍ قصّرَت في شوف غيْرك..فِيك تِتْعَذّب
هَلا بأشهى ربيع ٍ مِن غصونك لا عَناقِيدك
..........تْقول ان الغصون مِن الخَجَل عنقودها مُعشِب!
لعمْري ماني بْوحدي بنِيرانك بتسهِيدك
................ ولكنّي قدرت أغسل عيونكْ كلها بالحُب
هلابك مَسْهَلين الأرض أرضك..(اعتبر بْيْدك
............. حَنَايَاي النحيلة) يا نَحِيل الخصـْر يا مُرعِب
كأنك لا رجعـْت أو مَا رجعـْت بصمت أغَارِيدك:
........ قميص ٍ في جفن يَعقوب ردّ الشوف بإذن الرب
سكوتك عن سكوتك ما يْشابه دون أنَاشِيدك
...... سوى موت ٍ تَعلّق في فَمك..وشلون لو تسهب؟
أقدّم عذر عن عذري كذيّا ماني بميدك!
....... وأثر مِن يعتذِر من نفسه لنفسه حقيقة : صَبْ!
وأنا شِعري قصيْد ٍ مِن قصيْد ٍ شِعره يْعِيْدك:
.............. لقندِيله، لنوره، للخَطَا، للذَنْب، للمُذْنِب !
إذا هاذي قصيدة فالفَضل يَرجع لتنهِيدك
.............أنا مِن عَام أبي أسمع تَنَاهِيدك..أبي أكتب!
""منتدى الزعامة""
........... من اللي قَال تنهيدك قصيدة شعر ما تُكتب ؟!
أنا ماني على قيد الحَيَاة اللي على قيدك
........... أنا قيدي حَيَاة ٍ لا اسْتَرحت ابْهَا بديت أتْعَب!
مواعِيد الوصل في يْديك يامَا أكذب مواعِيدك
.......... وأنا لو إني أفهم بعض كِذبك..قلت لك تكذب!
تْبَّعِد عن وِصالي والمواصل خاتم ٍ بـ ايْدك
........... أجل ليتك حَبيبي من بعيد إن كنت ما تَقـْرب
ثلاث أيام أو حول أربعة ما كنت في عيدك
.......... جَلست بمُفردي..بيني وبينك كنت أبي أهرب
أَشبّهك بصباحي ..مغربي ياصعب تحديدك
....... مادامك شَمس تَطلع في سمَايَه ما لها مَغـْرِب!
قم اسأل باقِي الأحلام عَنّي يمكن تْفِيدك
.......... نَعَمْ قلت الك يمكن!..كان ما فَادَتْك لا تَغضَب!
خَطَاك إن العَتب صَعب ٍ عليك وقَادر يْكِيدك
.........."صدَق مِن قَال : خِلك يَجْهلك..لو مَا قدَر يَعْتب
أحبك من شتاي اللي تَرَمّد في مواقِيدك
.............. وعُمْر ٍ ولّعَت كَفْ الليَالي نَار بِه..واشتَب !
وَ لا أقول الرِّضَا قمّة عَذَابك قَبْل ما ارِيْدك
.............. أقول إن الرِّضَا نَهْر ٍ لك بقلبي عَجَز يَنْضَب
عَذَاب ٍ مِنك ما قصّر غَلاك إلا بدا يْزِيدك
............. بعين ٍ قصّرَت في شوف غيْرك..فِيك تِتْعَذّب
هَلا بأشهى ربيع ٍ مِن غصونك لا عَناقِيدك
..........تْقول ان الغصون مِن الخَجَل عنقودها مُعشِب!
لعمْري ماني بْوحدي بنِيرانك بتسهِيدك
................ ولكنّي قدرت أغسل عيونكْ كلها بالحُب
هلابك مَسْهَلين الأرض أرضك..(اعتبر بْيْدك
............. حَنَايَاي النحيلة) يا نَحِيل الخصـْر يا مُرعِب
كأنك لا رجعـْت أو مَا رجعـْت بصمت أغَارِيدك:
........ قميص ٍ في جفن يَعقوب ردّ الشوف بإذن الرب
سكوتك عن سكوتك ما يْشابه دون أنَاشِيدك
...... سوى موت ٍ تَعلّق في فَمك..وشلون لو تسهب؟
أقدّم عذر عن عذري كذيّا ماني بميدك!
....... وأثر مِن يعتذِر من نفسه لنفسه حقيقة : صَبْ!
وأنا شِعري قصيْد ٍ مِن قصيْد ٍ شِعره يْعِيْدك:
.............. لقندِيله، لنوره، للخَطَا، للذَنْب، للمُذْنِب !
إذا هاذي قصيدة فالفَضل يَرجع لتنهِيدك
.............أنا مِن عَام أبي أسمع تَنَاهِيدك..أبي أكتب!
""منتدى الزعامة""