عسر الليالي زلّغـت مشـة الـزور
إمن الحدم تحت الحمـول الرجيحـه
تضرس ضروس شعيل من نبتة البور
ويخفي لـون الوقـت بيّـن فحيحـه
هجرع وهجرس مونسٍ لسع ساعور
خثـع وقـل بثفنتـه عـن مطيحـه
جود الدهـر دره مشمّـل ومنـزور
حـيٍ ويذبـح قـدم موتـه ذريحـه
ولا تفرق شبوح الرها غير فالجـور
لـو زوروهـا فاللـيـال المليـحـه
راس التجـارب والمعانـاه دكـتـور
لو ثومـة فـواده بجاشـه جريحـه
معه لصلفـات الصواديـف ناضـور
ما ساعف قنـاد النفـوس المريحـه
في زرقة ضروف اللواطيـم بابـور
ويحث مـن درهامتـه فـي جميحـه
ولا عتّم المطلاع يرجح بـه الشـور
دربل بناضـور الـدروب الصحيحـه
تغانم المخـراج مـع شقـة النـور
وشفو رجايـح حجتـه مـع بحيحـه
وركبو على مرسامه العمي والعـور
وجنّب بهم ضحل العـدود الشحيحـه
نهض بهم لا شـك منهـي ومامـور
لـكـن راس المرجـلـه للمديـحـه
والكور في وقت الرخا ما سمه الكور
كـورٍ بحـزات الضـروف اللحيحـه
ليا انتخـنّ البيـض فـي مسطـور
وسيـق الجمـل للمعركـه بالمليحـه
وبان الشجاع وكل ملحـوق مقـدور
وازمل إعداه اللي عسرهـا نطيحـه
شقـرة عيونـه كنهـا نـار دافـور
ترعب خصيمـه بالشـرار وقديحـه
اعتـى مقاديـم المعاديـن مكـبـور
ضاقت عليه ليـا تعـزوى الفسيحـه
يجض من قدمه من الخوف مذعـور
لو كان مـا وده يجـي فيـه ليحـه
ونكّس على قومه مشـرد ومجبـور
والا قضـا نحبـه بعـد ذاق ويحـه
وطبع على خد الدهر كـف معسـور
ورد النقـا لهـل الوجيـه الفليحـه
وجه الحقيقه فاح به جـاش مقهـور
مـع هاجـسٍ بـذاخ عسـرٍ كبيحـه
اروى معاطيش الضماير على الفـور
وايبس مواريق الشجر مـن لفيحـه
""منتدى الزعامة""
إمن الحدم تحت الحمـول الرجيحـه
تضرس ضروس شعيل من نبتة البور
ويخفي لـون الوقـت بيّـن فحيحـه
هجرع وهجرس مونسٍ لسع ساعور
خثـع وقـل بثفنتـه عـن مطيحـه
جود الدهـر دره مشمّـل ومنـزور
حـيٍ ويذبـح قـدم موتـه ذريحـه
ولا تفرق شبوح الرها غير فالجـور
لـو زوروهـا فاللـيـال المليـحـه
راس التجـارب والمعانـاه دكـتـور
لو ثومـة فـواده بجاشـه جريحـه
معه لصلفـات الصواديـف ناضـور
ما ساعف قنـاد النفـوس المريحـه
في زرقة ضروف اللواطيـم بابـور
ويحث مـن درهامتـه فـي جميحـه
ولا عتّم المطلاع يرجح بـه الشـور
دربل بناضـور الـدروب الصحيحـه
تغانم المخـراج مـع شقـة النـور
وشفو رجايـح حجتـه مـع بحيحـه
وركبو على مرسامه العمي والعـور
وجنّب بهم ضحل العـدود الشحيحـه
نهض بهم لا شـك منهـي ومامـور
لـكـن راس المرجـلـه للمديـحـه
والكور في وقت الرخا ما سمه الكور
كـورٍ بحـزات الضـروف اللحيحـه
ليا انتخـنّ البيـض فـي مسطـور
وسيـق الجمـل للمعركـه بالمليحـه
وبان الشجاع وكل ملحـوق مقـدور
وازمل إعداه اللي عسرهـا نطيحـه
شقـرة عيونـه كنهـا نـار دافـور
ترعب خصيمـه بالشـرار وقديحـه
اعتـى مقاديـم المعاديـن مكـبـور
ضاقت عليه ليـا تعـزوى الفسيحـه
يجض من قدمه من الخوف مذعـور
لو كان مـا وده يجـي فيـه ليحـه
ونكّس على قومه مشـرد ومجبـور
والا قضـا نحبـه بعـد ذاق ويحـه
وطبع على خد الدهر كـف معسـور
ورد النقـا لهـل الوجيـه الفليحـه
وجه الحقيقه فاح به جـاش مقهـور
مـع هاجـسٍ بـذاخ عسـرٍ كبيحـه
اروى معاطيش الضماير على الفـور
وايبس مواريق الشجر مـن لفيحـه
""منتدى الزعامة""